امبارح - يوم 9 أكتوبر 2012- كانت الذكرى الاولى لشهدا حقهم لسه مجاش - شهدا مذبحة ماسبيرو 2011 - لم يظهر الجناة حتى الآن، لم يُسدل الستار بعد، مرت سنة وحق الشهدا دول وغيرهم كتيييييييييير لسه مجاش، وأهلهم كل يوم بيموتوا 100 موتة.
مع العلم إن مينا دانيال لم يكن الشهيد الوحيد،،، لكنه رمز، كما أن خالد سعيد رمز .. رموز للعطاء.
هناك تعليق واحد:
واضح أن الحقوق لا يستطيع أن يردها بشر، البشر فقط يجيدون بإمتياز تضييع الحقوق، وأخيرا الحكم ببراءة المتهمين في موقعة الجمل!
يبدوا أن الحق الوحيد الذي نستطيع أن نقدمه للشهداء في كل الأحوال هو ان ندعوا لهم..رغم أنهم لم يسلموا من تشكيك البعض في إستشهادهم!
إرسال تعليق